عرفة جماعة الدريوش يوم الاربعاء الماضي عمل اجرامي خطير راحا ضحيته رجل يبلغ من العمر حوالي 55 سنة حيث وجدة جثت المتوفي محروقة في سيرة من نوع جيتا ولم يتم اتعروف على الضحية الى بعد حضور فرقة الشرطة العلمية التي اخدة عينى من العطام وتم تحليلها وبعد دالك تم تعرف على الضحية ويعتبر هدا الحادث الاجرامي هو الثالث من نوعه وكما تعرف الجماعة فراغ امني كبير وحيث اصبح الدريوث ملدن امنن للصوص والمنحريفن حيث اصبحت حياة المواطنين في خطر ولهدا يجب على المعنيون بالامر ان يتخدو اجرأة وقائية لى ان المواطن العادي هو من يتطرر من هدا النوع من الاعمال حيث اصبح الخوف يسود الكبار والصغار ونتمانا ان نجدا من يسمع هدا الندأ وترقبو التفاصيل كاملة في الايام المقبلة وقد فتحتو عدة قنواة لمعرفة اسباب الوفاة والدافع وراء دالك